فئة الآرشيفات: مقالات

الابتكار في العمل الشبابي – من الأداء الروتيني إلى الحلول الإبداعية

الشباب لا يبحثون عمّن يملي عليهم الطريق؛ بل عمّن يشاركهم اكتشافه”

كيف ننتقل من البرامج التقليدية إلى حلول مبتكرة تُشعل الشّغف وتَصنع الأثر ؟
تستعرض هذه المقالة مفهوم الابتكار في العمل الشبابي وأهم المنهـجيات التي يمكن تطبيقــها لتصميم برامج أكثر مُرونة، تفاعليّة، وملاءمَة لواقع الشباب اليوم.

مشاركة الشباب في مؤسسات المجتمع بين الواقع والمأمول

يستعرض هذا المقال الدور الريادي للشباب السعودي في صناعة التنمية الوطنية والمجتمعية، واستثمار طاقاتهم في الإبداع والابتكار ضمن مستهدفات رؤية 2030.

كما يدعو إلى بناء منظومة وطنية موحدة لتمكين الشباب وتعزيز حضورهم في ميادين التطوع والريادة .. بوصفهم القلب النابض لمستقبل الوطن ومحرك نهضته المستدامة.

هوس الشهرة الرقمية

لم تعد الشهرة حلمًا بعيد المنال، بل أصبحت واقعًا رقميًا متاحًا لكل من يمتلك جهازًا واتصالًا بالإنترنت. فقد غيّرت وسائل التواصل الاجتماعي ملامح الطموح لدى جيل الشباب، فبات كثير منهم يسعى للظهور وجمع المتابعين، أملًا في تحقيق التقدير الذاتي والمكانة الاجتماعية وحتى العائد المادي.

التفكك الأسري وأثره على نفسية الشاب وسلوكه

من أهم مهمّات (الأسرة) أن تكون على مستوىً من الألفة والاجتماع والتحصن والقوة، ما يسهم في صناعة الجيل وتأهيله لإعمار الأرض على الوجه الذي أمر الله تعالى به.

الحدادة النفسية للعوالق المخفية

إننا اليوم أحوج إلى تثوير هذا النص النفيس في نفوسنا بعد أن أضحت معاينة الخلق لأحوال الإنسان وأعماله وأذواقه مشرعة لكل أحد ، وهذا يزيد في صعوبة مهمة بذل الطاقة الصالحة والصراع مع النفس من أجل الشهود الإيماني وتحقيق اليقين الصادق بموعود الله تعالى في الهدى والنور

قراءة في العقل المعاصر (2)

العقل اليقظ يتحاشى أن يقع في فخ المفاهيم الملتبسة، وهنالك مرتبة أعلى وهي محاولة تفكيك المفاهيم ( المتلوثة) وعزل الدلالات الفاسدة عنها، والتي ربما تخفى على عين اليقظ، وهناك مرتبة أعلى وهي صناعة مفاهيم معاصرة تمتاز بالنقاء والمرجعية الإسلامية، وتقوم بدورها في السجال كما يكثر ذلك مع عبد الوهاب المسيري وطه عبد الرحمن.

سمو الفطرة

كلما كان المرء محافظاً على سلامة فطرته واستقامتها كان أجدر وأقدر على القيام بعمارة الأرض، وأداء دور الخلافة المطلوب منه وكلما كان ملوثاً لهذه الفطرة مصادماً لها بما يضادها، كان أقرب وأدعى لإنزال العقوبات عليه ومن ثم الفناء

تطوير الخطاب الموجه للشباب عبر الصناعات الثقافية

في ضوء التحولات الثقافية والتكنولوجية المتسارعة، التي تُعد جزءًا لا يتجزأ من رؤية المملكة العربية السعودية 2030، تبرز أهمية فهم واستيعاب كيفية استفادة المهنيين والمعلمين من الطاقة الكامنة في الصناعات الثقافية.