لم يزل يمرُّ على العرب أزمانٌ يكثر فيها النقلُ عن الأعاجم، كأيام الخليفة العباسي المأمون، وكأيام نقلِ أهل مصر لكثيرٍ من تصانيف الفرنسيس قبل مئتي سنة.
فئة الآرشيفات: مقالات
الشباب قوة باتفاق لكن هل هذه القوة محل ثقة أو هي محل اتهام، ولو باعتبارها سن صبوة وجنوح أو هو سن رشد ومسؤولية.
النفوس الكبيرة تُشغل دوما بالأشياء الكبيرة، وغير خافٍ على أهل العقول أنّ من القضايا الكبرى في حياة الأمم قضيّة العلم والتعلم.
حاجة الشباب اليوم إلى (تربية الوحي) تفوق حاجاتهم (الفسيولوجية) التي تبقيهم على قيد الحياة، وتضمن لهم حياة كريمة. ولا عجب فهي التربية التي تملك رؤية شاملة ومتوازنة للكون، والإنسان، والحياة، بتطبيقات ونماذج عملية لم تتوقف، ومناهج رائدة تخرّج منها عظماء الشباب في شتى المجالات.
يرى أهل التحليل النفسي أن “الإنسان كائن مريض”، (وهو المرض المسمى لديهم بالعُصاب) وكذلك يرى أهل التزكية أن “نفس” الإنسان مريضة بالآفات والعلل.
يرى أهل التحليل النفسي أن “الإنسان كائن مريض”، (وهو المرض المسمى لديهم بالعُصاب) وكذلك يرى أهل التزكية أن “نفس” الإنسان مريضة بالآفات والعلل.
في الأزمنة الأولى كان العالِم إذا وهبه الله ذكاء مفرطًا وهمّة رفيعة وصبرًا وافرًا أمكنه استيعاب معظم علوم عصره -أو إن شئت كلها-
إن الدرس التاريخي والرَّصد الحضاري للأمم والمجتمعات والدول ليؤكدان حقيقة ناصعة نسكبها في هذه القاعدة المكثفة: النهضةُ خبرٌ ومبتدأها “تربيةٌ فاعلةٌ”
يحاول الإنسان قدر المستطاع أن يحقق ما يفكر به ويحوله إلى واقع يعيشه.
الأمة الشابة أمة نشيطة، وثابة، متجددة. الأمة الشابة أمة منجبة متكاثرة مهابة الجانب. لذلك تفتخر الدول بتزايد عدد الشبان والشابات فيها.